قصتنا
إن الأمم لا تنهض إلا بشعوبها، إلا أنه ليس لدى الجميع النصيب ذاته من سعة العيش ورفاهيته. هنا، يأتي دورنا لكي نسمح لبارقة الأمل "إشراقة" بأن تجعل الحياة تبتسم لهم من جديد ونمد يد العون لمن هم بحاجتنا ممن شاءت الأقدار وأن يكونوا أقل حظاً من غيرهم في مختلف جوانب الحياة
وامتداداً لنهج جلالة السلطان الراحل قابوس بن سعيد – طيّب الله ثراه –، يجدد هيثم المجد – حفظه الله ورعاه – العهد بالمضي بهذه الأمة إلى مصافّ الدول المتقدمة وتحقيق الأفضل لشعبها وأرضه
ولطالما تجلت الرؤية الواعدة لعُمان الغد، عُمان المجد والسؤدد، في خطابات جلالة السلطان هيثم بن طارق، ونقتضب منها قوله: “إن الرؤية مبنية على مبادئ المواطنة والهوية العمانية الأصيلة لمواكبة ركب التطور داخل المنظومة التعليمية، ودعم البحث العلمي والابتكار، وتطوير أنظمة وخدمات الرعاية الصحية، وترسيخ أسس الرفاهية المجتمعية والخدمات الأساسية ذات الصلة لجميع أفراد المجتمع.”
وكجزءٍ من جملة مساعينا في مجموعة كيمجي رامداس لطالما تطلعنا لأن نترك بصمة في ركب النمو الاجتماعي والاقتصادي للسلطنة، و”إشراقة” خير مثالٍ حيًّ على ذلك. حيث تمثل المظلة التي تضم في طيّاتها باقةً من المبادرات التي تسلط الضوء على احتياجات الفرد والمجتمع ككل من التعليم والتدريب والدعم الصحي والرفاهية المجتمعية وإشراك ذوي الإعاقة لما يعود بالنفع على الحراك الوطني نحو التنمية المستدامة، جنباً إلى جنب مع مؤسسات القطاعين الحكومي والخاص والمؤسسات غير الربحية لنضمن تلبية نداء الشريحة الأكبر من المجتمع